وقال الزمخشري: ولو لم يكن في القرآن حجةعلى القدرية الذين هم مجوس هذه الأمة بشهادة نبيها ﷺ وكفى به شاهداً إلا هذه، لكفى بهاحجة
مـتــى تـأتــه تـعـشـو إلـــى ضــــوء نــــاره تجد خير نارٍ عندها
قال القرطبي هي مكية بالإجماع وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال نزلت سورة حم الزخرف بمكة قال مقاتل إلا قوله واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا الزخرف 45 يعني فإنها نزلت بالمدينة بسم الله الرحمن الرحيم حم والكتاب المبين إنا
وفي الحديث الصحيح يقول الله تعالى: «من ذكرني في نفسه، ذكرته في نفسي، ومن ذكرني في ملأ، ذكرته في ملأ خير منهم»
د يفوص ةبيهو:ةيعماجلا ة نسلا تفسير الاية (36-45) من سورة ق
وقرأ ابن عباس ، وعكرمة : ( ومن يعش ) بفتح الشين ، يقال : عشي الرجل يعشى عشياً : إذا عمى ، ومنه قول الأعشى : رأت رجلاً غايب الوافدي